قال تعالى :
((مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ))
النحل 97
ذكر الإمام القرطبي في معنى الحياة الطيبة عدة أقوال:
- أنه الرزق الحلال
- القناعة
- توفيقه إلى الطاعات فإنها تؤديه إلى رضوان الله
- من عمل صالحاً وهو مؤمن في فاقة ومَيْسرة فحياتُه طيبة، ومن أعرض عن ذكر الله ولم يؤمن بربه ولا عمل صالحاً فمعيشته ضَنْكٌ لا خير فيها.
- هي الجنة
- السعادة
- حلاوة الطاعة
- أن ينزع عن العبد تدبيره ويردّ تدبيره إلى الحق
- المعرفة بالله، وصدقُ المقام بين يدي الله
- الاستغناء عن الخلق والافتقارُ إلى الحق.
- وقيل: الرضا بالقضاء